ضُفْرِيْ بيسْوَى أَلْفْ
الغْمَّيزْةِ الْبِتْرِفّ
دِسْمِه أَنا وْحِلْوِي
وْمَهْضُومي..
وْقلِتْ مِشْ مَعْقُولْ
تِلْحَقْ بِنتْ غَيْرِي
فَكَّرْتْ إِنُّو بَدَّكِ المَرْيُولْ!
شَلَّخْتها وِلْبِستْ…
مِشْ عَاجْبَكْ؟؟
وْخَلَص الْحَكِيْ.
وْحَبَّيْتَها وِضْحِكِتْ
وْبِالْعَلاِمِه لاِبْسِه مَرْيُولْ!!
وِتْحَمَّسِتْ..
صَارِ الحكي يُكْرُجْ عَلى شْفِافا
مِتْلِ الْلِّعَبْ
مِتْلِ نُقْطِةْ ضَوّْ مَلْيانِهِ عِنَبْ
جايِي عَبالاَ تِفْترِي عْلَيِّي
مِتْلِ القَمَرْ
عَمْ يِفْتَرِيْ عَاللَّيْلْ
وْمِتْلِ اللِّي خَيَّلْ عَالْقَصَبْ
تَا يِفْترِيْ عَالْخَيْلْ..
وْخَلَّيْتْها تْكَفِّي
صَارِ الْحَكِيْ يِمْكِنْ كِذِبْ!
يِمْكِنْ حَقِيقَه لاِبْسِه تْيِابِ الشَّبَحْ
صَارِ الحَكيْ مِتْلِ الشَّبَحْ
وِاقِف..
بِنُصّْ الضَّوْ… وِمْعَتِّمْ
مِتْلِ الْلِّي عَمْ يِمْحِي الحَكِيْ
وْبَعْدُو الحَكِي مْعَلِّمْ
وْخَلَّيْتَها تْكَفِّيْ
وِسْمِعْتها بِتقُولْ:
شِفْتِ البِنِتْ وِلْحقْتْها
كَشَّفْتْ عَيْنَك وِزْمَطِتْ
وِكْمَشْتْهَا..!
تطلَّعْتْ فيها مْنِيحْ
شُوْ مْبَيِّنْ لِابْسي مَرْيُولْ؟
مَفْتُوحْ مِنْ قِدِّامْ وِمْزَرَّرْ
يْمِكِنْ لَحَتَّى تْبَيْني أَزْغَرْ؟
مِنْ أَيْمَتى كان العُمُرْ
يُلْطِي وَرَا الْمَرْيُوْلْ
وْمِنْ أَيْمَتَى
كِانِ الْوَقتِ ينْسَىَ ويتأَخَّر؟
ضُحْكِتْ..
مِتِلْ مَا الْشَّمِسْ بِتْنَقِّطْ شْمُوسْ
مِتلِ الْلِّي زاحِ النَّاسْ
وِالطَّرْحَه
وْفَتَحْ وِجِّ الْعَرُوسْ.
ضُحْكِتْ وْقَالِتْلِي:
ضْحُكُتْ!!
مْبِارِحْ كِنِتْ حَدِّيِ
وْكِنِتْ عَمْ بِتْنِامْ..
حَسَّيْتْ إِنَّكْ عَم تْشُوْفْ مْنِامْ
شِفْتُو مَعَكْ!!
كانْ في بِنِتْ
عَمْ تِمْرُقِ بْعَيْنَيْكْ
وْكِنْت غَالِقْ عَيْنَكِ عَلَيْها
مِشْ سِامْعَه شُو بَدّك تْصَفْصِفْ
حَكِيْ وِتْقُولْ
شِفْتَا أَنَا…