من قصائده

مَيّلْ عَلَيْنا تَحْتْ بِـ بَيروتْ مَيّلْ عَلى الْقَهْوة مِيِلْ مِتِلْ هَبِّ الْحَرِيرْ وْغَلّْ بِـ هَالتُّوتْ مَيّلْ مِتلْ رَنِّ الضُّحُكْ وِرْجالْ عَمّا يِلْعَبُوا ما تْساعْهُنْ لِبْيُوتْ وَشْوِشْ شِعِرْ حَتّى الْفَضَا ما يِشْتْلِقْ مِتْلِ الْكَإنُّو الشّعِرْ تِهْرِيبِه قِلِّلي قَصِيدِه بْجَاوْبَكْ بِالَسّرْ وْمِنْقِلّهُنْ لمّا حَدا يِسْألْ نِسْوانْ عَمْ نِحْكِي عَنْ النّسْوانْ بِيْصَدّْقُوا النِّسْوانْ دارْ مِشَعْشْعَه وِالشِّعِرْ تِخْشِيبِه ما
[....]

كْتَاب الْعَرَبْ وِتْرابْ... خَبُّوا تْرْاب بِجْيَابُنْ رِيحِةْ بَراري رِيحِتُنْ مَلَّسْ عَلِي عا جَبْهِتُنْ وِقْفُوا عَلى شَدِّ الْوَتَرْ وِتْعَلَّقُوا بْحَبْلِ الْقَدَرْ وِقْعُوا مِتلْ وِقِعِ الْقَمَرْ في إيدْ رِجْعِتْ لَمِّتُنْ نِزِلِ الْنِّدِي وِجِّ الصُّبُحْ تَتْفِيقْ تِشْرَبْ وَرْدِتُنْ بْيِضْهَرْ كَإنّوا ضاهِر الْأَسَدِ وْزَأَرْ حَوْلو وْلادُو كِلّهُنْ وَحْدُنْ لابِسِ تْيِابِ الْمَوْتْ حامِلْ مَعُو جِرارِ الدَّمِعْ اللّي صَمَّدا مِنْ كَرْبَلا
[....]

وِنْرُشْ نِتْفِةْ مَيّْ عَ تَرابِ الْعُمُرْ وْما كانْ يِخْلَصْ هَالِمْنامْ وْبَعْدا دَعِدْ عَمْ تِسْمَعُو بِيرِشّْ حَبّْ مِنِ الْكَلامْ بِتْدوبْ بِتْيابا خَجَلْ بِتْصِيرْ عَصْفُوره بِتْنَقْوِدِ حْبُوبِ الْحَكِي نَقْدِه وَرَا نَقْدِه وْبِتْطَرّزِ وْلادا عالمخدِّه إسْمو جَبَلْ عامِلْ وْصارْ عِنْدو وْلادْ كِبْروا عَ دَرْبِ الْمَدْرَسِه وْرَاحوا عَ لِفْلاحه وْكِلّْ ما انْعَقَدْ زَهْرِ الشّعِرْ بِيصِيرْ تِفّاحه وَبَعْدو جَبَلْ عامِلْ
[....]

بِيشَرْقِطِ نْجُومْ وْكَواكِبْ طَوّلوا عَ رْفُوفهُن هَيْدِي الْعَرُوسِ الْإسِمْها مَرْيَمْ بِالْأزْرَقِ الْفَاتِحْ مِتْلِ الْكَإنّو فِي سَما وُصْلِتْ مِنِ مْبَارِحْ هَيْدِي الْعَرُوسْ الْإسِمْها مَرْيَمْ بِالْأزْرِق الغامِقْ مْنامْ وْإجا الرسّامْ تَايِرِسْمُو وِيفَيْقُو لاقَى الرّسِمْ فَايِقْ هَيْدِي الْعَرُوسْ الْإسِمْها مَرْيَمْ وِالدّهرْ عَالشّباكْ بِيشُوفْ إنّا وَحْدها بْتِمْشِي مِتْلِ لا قَبِلْها وْلا بَعِدْها وَحْدا الْعَرُوسْ وْغاب مِنْ حَدّا الْعَرِيسْ وْكانِ
[....]

هَايْ صُورْ شِبَّاكْ فَاتِحْ عَ الْغَرِبْ تَـ يْنَسِّمِ الرِّيحِ الطَّرِي وِيْفَتِّحِ كتَابِ الْقَلِبْ هَايْ صُورْ مَوْجِه مُفِيْدِه وَاقْفِه مِنْ وَقِتْهَا عَ حَفِّةِ الْوَقْتِ اللّي عَمْ يِمْشِي مِنْ فَوْقهَا وْمِنْ تَحْتها وْبَيْنَا وْبَيْنَا الْوَقِتْ عَمْ يِمْشِي وْهِي وَاقْفِه بِتْوَدّْعُو بِتْلَوِّح بْشَجَرِ الْحَكِي بِتْسَمّْعُو وِبْتِسْمَعُو هايْ صُورْ... قَاعِدْ عَمِ يْعِدِّ الْبَحِرْ مِتْلِ الْوَلَدْ وِجُّو بِوِجِّ المَيّْ وْكَانِتْ
[....]

بْتِفْتَحْ بِنِتْ بِيْلَبِّسَا إسْمَا بْتِفْتَحْ قَصِيْدِه بْيِكْتِبا بْيِطْلَعْ عَ سَطْحِ الْمَمْلَكِه وِالْمَمْلَكِه وَرْقَهْ بِيْصِيْر أَعْلَى كْتِيرْ بِيْمِدّْ إيْدُو عَ البَرِق وِبْيُقطُفِ الْبَرْقَهْ وْبِيْسَمِّيَا فَيْرُوزْ اللَّوْنِ الْـ نَقَلْ مِنْ مَطْرَحُو بِيْ هَالسَّمَا الزَّرْقَا!!! مِشْ شَايْفَكْ عَلِّي الْحَقِيْقَه شْوَيْ وَطِّيْ إِجِتْ فَيْرُوز دِقُّولْهَا مِتْلِ الْحَمَامِه الرَّاجْعَه تَ تْطُلْ عَا بَيَّا النِّسِرْ غَنُّولْهَا... مِشْ سَامْعَكْ بَدُّنْ وَقِتْ تَا
[....]

مَشْهَدْ المُتَنَبِّيْ شايِفْ كَإِنَّا الْشَّمْسْ عَمْ تِلْعَبْ رِكْبِتْ عَلى فَرَسِ البْرِقْ مِتْلِ اللَّهَبْ مِتْلِ اللِّي حَطِّ السَّيْفْ بِيْإيْدِ الْغَضَبْ شَايفْ أَبُو الطَّيِّبْ عَبَوِّابةْ حَلَبْ رِاكبْ عَلَى حْصَانِ الزَّمَنْ حَاطِطْ وَرَا ضَهْرُو مَرَا مْخَبِّيْ تَحِتْ دَقْنُو نَبِيْ وْجِايِبْ شِعِرْ مِتْلِ الدَّهَبْ مَشْهَدِ القَبايلْ شِايفْ قَبايِلْ نَطَّرُوها بِالشَّمِسْ دِبْلِتْ مِتِلْ خَيِّالْ عَالمُهْرا نِعِسْ وِقِعِ الرُّمُحْ وِقْعُوا كْتافُو..
[....]

بَوّابةِ الْمَوتْ مَعْمُولِه مِنْ حَجَرْ ياقوتْ وْبِتْفتِكرْ مرّاتْ إنّا عاليه ما بْظُنْ بَوّابة الموتْ أوطى مِنْ سَقِفْ تابوتْ تَتْفُوتْ بَدّكْ تِنْحِنيْ وتُوقَعْ وِيْلِمَّك تْرابِ الأرضْ تْشوُفْ الخليقه نايمه وِمْغَطِّيا بِجْوانحو طَيْرِ السّْكوُتْ وْفِي ناسْ مشْ مثل البشرْ بِيقَربوا عالموت هِنيّ وْوَاقفينْ متل الكلامْ بْيِبْتدِي بألله وِبْينْتِهي بآمينْ بِيقرّبوا عالموت هنيّ وُوَاقفينْ بِيصيرْ يِعلا البابْ عَا
[....]

العَنْقُود مَا في مديْنهِ إسْمها بَيْروُت بَيروُتْ عَنْقُودِ الِّضيَعْ لمَّا استَوَى بالصَّيْفْ وِالسِّكَّرْ لَمَعْ طِلِعِ الصَّبيْ عَالحَيْطْ بَدُّو يْقَطّْفُو مَا طَالْ!! إِمُّو تقلوَّ نزالْ بَيُّوّ يقلو هَلَّق بتُوْقَعْ عَفريْتْ يِمْكِنْ هالصَّبي وْمَا كَانْ عَمْيِسْمَعْ جَابِ العْصَايي ولَوَّحَا صَابُو..!! وقْعُوا الضِّيَعْ وِتْفَرفَطِ العَنْقُودْ حَبِّه وَرَا ضَيعَه وَرَا حَبِّه وِِقْعُوا عَلَى تْيابُو وِتْوَسَّخُوا جِيابُو وِقِعِ العِنَبْ؟؟ بَعْدا
[....]

ضُفْرِيْ بيسْوَى أَلْفْ الغْمَّيزْةِ الْبِتْرِفّ دِسْمِه أَنا وْحِلْوِي وْمَهْضُومي.. وْقلِتْ مِشْ مَعْقُولْ تِلْحَقْ بِنتْ غَيْرِي فَكَّرْتْ إِنُّو بَدَّكِ المَرْيُولْ! شَلَّخْتها وِلْبِستْ... مِشْ عَاجْبَكْ؟؟ وْخَلَص الْحَكِيْ. وْحَبَّيْتَها وِضْحِكِتْ وْبِالْعَلاِمِه لاِبْسِه مَرْيُولْ!! وِتْحَمَّسِتْ.. صَارِ الحكي يُكْرُجْ عَلى شْفِافا مِتْلِ الْلِّعَبْ مِتْلِ نُقْطِةْ ضَوّْ مَلْيانِهِ عِنَبْ جايِي عَبالاَ تِفْترِي عْلَيِّي مِتْلِ القَمَرْ عَمْ يِفْتَرِيْ عَاللَّيْلْ وْمِتْلِ اللِّي خَيَّلْ
[....]