Scroll to top

شو بحبّها

عَبْدِ الْحَمِيدِ الِـ قَالْ مِشْتَقْلِكِ كْتيرْ
عَم يِرْسمِك
كِلْ لَيْلِه بْيِرْسْمِكْ
وْبِينَيّمك حَدّو
وْبِيفيقْ تا يِحْكيلنا عَنّكْ
* * *
اللَّه مَعِكْ.. بَكّيرْ!
كانْ فِيكِي تِسْهَرِي وِنْوَصّلِكْ
بْيِصْعَبْ عْلينا كْتيرْ
ما تْجاوْبي لمّا مْنِنْدَهْلِكْ

أديبه، إمّها لسميّة بعلبكي
بلسان سميّه

مِتْلِ الْكَإنّي شايْفِتْها بِالْمَنامْ
بِتْعِدّهُنْ، بِتْغَطّـيُـنْ
بْتِحْديلْهُنْ وِبْتِرْقِيُنْ
وْبِتْخافْ إنّنْ يُنْقَصُوا
بِتْزيدْهُنْ
وِبْتِفْتَح بْوابِ الْنّعَسْ
وْبِتْروحْ حَتّى تَنامْ
وِتْفِيقِ قَبْلُنْ كِلّهُن
لازِمْ حَدا يْدَبّرْ صُبُحْ
تَا يِقَدِر يْغَنّي الْحَمامْ
* * *
شو بْحِبّها
وَقْت اللَي بِتْشِيل الْحَكِي مِنْ عِبّها
وْتِحْكِي
شو بْحِبّها قَبْلِ الضُّحُكْ بَعْدِ الْبِكِي
وَقْتَ اللّي هِيّ مْلَبّكِي
شو بْحِبْها
هِيِّ اللّي شَالِتْنِي أنا مِنْ عِبّها
وْوَشْوَشِتْنِي: لازمْ تْغَنّي
وِتْسَمّعِيني الْصّوتْ
صَوْتِكْ طُلِعْ مِنّي.
* * *